فيروس إيبولا: إلى أي مدى يمكن أن يسوء الحال؟

فيروس إيبولا: إلى أي مدى يمكن أن يسوء الحال؟


  • جيمس غالاغار
  • بي بي سي

صدر الصورة، Getty

التعليق على الصورة،

تجاوزت حصيلة الوفيات 2000 شخص والوضع يزداد سوءا

لايعتبر تفشي فيروس إيبولا الحالي هو الوحيد الأسوأ في التاريخ بعد أن أودى بحياة أكثر من مجموع عدد الوفيات الناتجة عن حوادث التفشي الأخرى.

ويبذل العاملون في حقل الرعاية الصحية قصارى جهودهم لمواجهة التفشي “الفتاك” الذي لا ينذر إلا بتفاقم الوضع على نحو كبير.

ويتفشي الفيروس طوال العام، غير أن الإحصاءات التي أثارت مخاوف أظهرت أن 40 في المئة من جميع حالات الوفيات حدثت خلال الثلاثة أسابيع الماضية.

فما المتوقع حدوثه خلال الشهور، وربما السنوات، المقبلة؟

Share this content:


اكتشاف المزيد من موقع دار طيبة

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اكتشاف المزيد من موقع دار طيبة

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading