منذ غلق الحدود بين النيجر ونيجيريا غداة انقلاب 26 تموز/يوليو، يعاني سكان المنطقة الشمالية الغربية لنيجيريا المحاذية للنيجر والتي تربطهم أواصر عائلية وطيدة في غالب الأحيان، آثار الأزمة المتواصلة التي تجاوزت الجانب الاجتماعي لتؤثر سلبا على الأوضاع الاقتصادية والأمنية. التفاصيل في تقرير موفدي فرانس24 إلى ولاية سوكوتو الحدودية سيريل بايان وكاترين نوريس ترنت، أعدته باللغة العربية ماري زعرور حنا.
Share this content:
اكتشاف المزيد من موقع دار طيبة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.