وقال دوجاريك: “إن الأمم المتحدة تقف مستعدة لمواصلة دعم الجهود الهادفة للتغلب على التحديات الإنسانية والسياسية والمالية والأمنية التي تواجه الشعب الفلسطيني.
وذكر المتحدث الأممي أن الحكومة الفلسطينية المُعززة، القادرة على إدارة سائر الأرض الفلسطينية المحتلة، أمر مهم في إطار الطريق باتجاه إنشاء الدولة الفلسطينية المستقلة والديمقراطية والمتصلة جغرافيا والقادرة على البقاء وذات السيادة على أساس حدود عام 1967. وفي إطار ذلك تكون غزة جزءا لا يتجزأ من الدولة الفلسطينية، وقال المتحدث إن ذلك ما زال السبيل الوحيد لتحقيق السلام الدائم.
Share this content:
اكتشاف المزيد من موقع دار طيبة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.