وفي بيان منسوب للمتحدث باسمه، قدم الأمين العام أنطونيو غوتيريش تعازيه القلبية لأسر الضحايا وحكومة وشعب أوغندا، ودعا إلى الإفراج الفوري عن المختطفين.
وشدد البيان الأممي على ضرورة تقديم المسؤولين عن ذلك العمل المروع، إلى العدالة.
وجدد الأمين العام التأكيد على أهمية الجهود الجماعية- بما في ذلك عبر الشراكات الإقليمية المعززة- للتصدي لانعدام الأمن عبر الحدود بين جمهورية الكونغو الديمقراطية وأوغندا، واستعادة السلام الدائم في المنطقة.
وأعربت كاثرين راسل المديرة التنفيذية لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) عن الغضب إزاء الهجوم على المدرسة الأوغندية الموجودة في منطقة حدودية مع جمهورية الكونغو الديمقراطية.
وقالت راسل، في بيان صحفي، إن الهجوم عمل شنيع لا يمكن تصوره. وأضافت: “الهجوم على مدرسة وتلاميذ بهذا الشكل هو اعتداء على التقدم الذي قاد الشباب تحقيقه في أوغندا على مدى سنوات”.
ودعت اليونيسف إلى الإفراج الفوري عن جميع المختطفين وضمان عودتهم الآمنة إلى ديارهم.
Share this content:
اكتشاف المزيد من موقع دار طيبة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.