نشرت في:
لغة السلاح هي السائدة من جديد في الأراضي الفلسطينية. إجتياح إسرائيلي جديد لمخيم جينين خلف قتلى وجرحى والرد كان بعملية دهس وطعن في تل أبيب. العملية العسكرية فريدة من نوعها منذ عشرين سنة و تميزت بغارات جوية واستخدمت فيها مدرعات. عنف تراكم وتسبب منذ بداية هذه السنة في مقتل مئة وثلاثة واربعين فلسطينين وستة وعشرين إسرائيليا. ما العمل لوقف هذه الدوامة مع حكومة اسرائيلية تضم مدافعين عن المستوطنين؟ وزير الأمن الداخلي ايتمار بن غفير تنقل قبل ايام لتشجيع مستوطنين وتمنى المزيد من المستوطنات كما دعا صراحة الى عملية عسكرية تؤدي بحياة المئات او حتى الالاف من القتلى . لماذا يغض نتنياهو الطرف عن مثل هذه التصريحات؟هل هذا يعني انه لن يتمكن من الحكن دون اقصى اليمين الاسرائيلي؟ضيوف الحلقة: أستاذ العلوم السياسية في جامعة القاهرة طارق فهمي، المحلل السياسي والباحث في مركز القدس لأبحاث المجتمع والدولة بنحاس عنباري و الوزير الفلسطيني السابق نبيل عمرو
Share this content:
اكتشاف المزيد من موقع دار طيبة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.