في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي، كان الأفارقة يهاجرون إلى أوروبا للبحث عن وظائف بسهولة. ولكن الانكماش الاقتصادي السائد منذ عدة أعوام والتضخم الناتج عن جائحة كورونا والحرب الأوكرانية دفع العديد منهم إلى الهجرة العكسية للاستقرار في بلدانهم الأصلية والبحث عن فرص جديدة.
Share this content:
اكتشاف المزيد من موقع دار طيبة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.