تراجعت أعمال الشغب في فرنسا نسبيا ليل السبت الأحد على الرغم من بعض الأحداث المتفرقة وتوقيف المئات، ساعات بعد تشييع الشاب نائل (17 عاما) الذي قُتل برصاص شرطي. فيما، أعلنت الرئاسة الفرنسية أنها ستقوم بتقييم الوضع مساء الأحد بحضور الرئيس إيمانويل ماكرون، ما يدل على مدى خطورة الأزمة التي تمر بها البلاد.
Share this content:
اكتشاف المزيد من موقع دار طيبة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.