حثت فرق من الأطباء المغربيين الذين تطوعوا لإغاثة سكان القرى الجبلية النائية المتضررة من الزلزال، على غرار قرية أيناغد على توفير الدعم لجهودهم. وقد قام هؤلاء الأطباء بنصب إحدى الخيام لتكون مستشفى ميدانيا يعالج فيه الجرحى. ومع نقص الإمكانيات وقرب فصل الشتاء وبرودة الطقس، تخشى الفرق الطبية من الكارثة التي قد يؤول إليها الوضع الحالي.
Share this content:
اكتشاف المزيد من موقع دار طيبة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.