قال الناطق باسم الهيئة الليبية للإغاثة والمساعدات الإنسانية محمد سعيد الورفلي إن السلطات منعت سكان درنة المنكوبة من كارثة السيول من البحث العشوائي عن المفقودين وحصرت ذلك في جهود رجال الإنقاذ المحليين والأجانب. وأضاف الورفلي أن الأمل ما يزال قائما للعثور على ناجين تحت أنقاض المباني التي دمرتها السيول.
Share this content:
اكتشاف المزيد من موقع دار طيبة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.