وقال ستيفان دوجاريك في المؤتمر الصحفي إن اليونيفيل تعمل على جمع المزيد من المعلومات.
وأشار إلى أن قائد اليونيفيل، أرولدو لازارو ساينز، على اتصال مع الطرفين، وحثهما على ممارسة أقصى درجات ضبط النفس واستخدام آليات الاتصال والتنسيق الخاصة لدى القوة الأممية لمنع مزيد من مخاطر التصعيد وفقدان الأرواح.
وبالإضافة إلى أن قيادة القوة ظلت على اتصال دائم مع السلطات في كل من لبنان وإسرائيل منذ بدء الأحداث، فإن حفظة السلام التابعين لليونيفيل في لبنان موجودون على طول الخط الأزرق بهدف الحفاظ على الاستقرار.
كما قامت القوات الأممية بتكييف وتعزيز وجودها في جميع أنحاء منطقة العمليات، بما فيها القدرات المضادة لإطلاق الصواريخ.
Share this content:
اكتشاف المزيد من موقع دار طيبة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.