وقال تور وييسلاند في بيان أصدره بعد القمة “إلى جانب الأمين العام، واصلنا اليوم التواصل السياسي للأمم المتحدة مع الأطراف المعنية في المنطقة وخارجها، لوضع حد لإراقة الدماء ومنع المزيد من الخسائر في أرواح المدنيين”.
وأشار المسؤول الأممي إلى المخاوف المشتركة بشأن خطر امتداد الصراع إلى نطاق أوسع في المنطقة، مرحبا بالدعوات العديدة المنادية بالتوصل إلى “حل سياسي باعتباره السبيل للمضي قدما”.
وقدم وينسلاند الشكر للسلطات المصرية على تسهيل دخول أولى شاحنات المساعدات اليوم إلى قطاع غزة عبر معبر رفح، قائلا “هذه خطوة مهمة ويجب ألا تكون الأخيرة. يجب أن تتدفق المساعدات بشكل آمن ومستمر للمضي قدما”.
وأكد أن الاحتياجات هائلة في غزة، التي وصفها بأنها منطقة حرب، داعيا إلى بذل المزيد من أجل إنقاذ الأرواح. وكرر النداء العاجل للأمين العامل للإفراج الفوري وغير المشروط عن الرهائن والوقف الفوري لإطلاق النار لأغراض إنسانية.
Share this content:
اكتشاف المزيد من موقع دار طيبة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.