نشرت في:
شهدت فرنسا في بداية الثمانينات، أحداث قتل راح ضحيتها شباب من المهاجرين المغاربيين وساد مناخ نبذ الأجانب. ما جعل مجموعة من هؤلاء المغاربيين ينظمون تظاهرة حملت شعار “مسيرة لأجل المساواة وضد العنصرية”. مسيرة من مرسيليا إلى باريس أخذت بعدا سياسيا واجتماعيا كبيرا، وكان هدفها الأساسي، حسب منظميها آذاك، هو قول لا لـ”فرنسا الفصل العنصري” ونعم لفرنسا المساواة والإخاء”. فهل تحقق هذا الهدف بعد 40 عاما؟
Share this content:
اكتشاف المزيد من موقع دار طيبة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.