تجاوزت حصيلة القتلى في غزة منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر المنصرم عشرة آلاف قتيل، معظمهم من النساء والأطفال، وفقا لحكومة غزة، في حين دعا الأمين العام للأمم المتحدة إلى وقف عاجل لإطلاق النار، محذرا من أن القطاع يتحول إلى “مقبرة للأطفال”. وتواجه إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن ضغوطا متزايدة في الداخل والخارج، لإرغام إسرائيل على اتخاذ خطوات لتقليل أعداد القتلى المدنيين خلال حملتها العسكرية. بدوره، قال الأردن الإثنين إنه يترك كل الخيارات مفتوحة في رده على ما وصفه بإخفاق إسرائيل في التمييز بين الأهداف العسكرية والمدنية في قصفها المكثف واجتياحها لقطاع غزة.
Share this content:
اكتشاف المزيد من موقع دار طيبة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.