وسط المآسي الكبيرة التي خلفها الزلزال الذي ضرب مناطق عدة في المغرب، تفاجئ سكان الكثير من هذه المناطق بتفجر ينابيع من المياه، وبعودة الحياة إلى ينابيع أخرى كانت قد جفت منذ سنوات.
“مفاجأة طبيعية” هامة إذ أن المغرب يعيش للعام السادس على التوالي جفافا حادا في كثير من مناطقه، من بينها تلك التي ضربها الزلزال في أقاليم الحوز وشيشاوة وتارودانت وورزازات وأزيلال،
Share this content:
اكتشاف المزيد من موقع دار طيبة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.