يتوقف حكيم بالطيفة في فقرة “وجها لوجه” عند إبقاء الخارجية الأمريكية على الجزائر ضمن قائمة المراقبة الخاصة “لارتكابها أو تسامحها مع انتهاكات للحرية الدينية” فيما أعرب وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف لنظيره الأمريكي أنتوني بلينكن عن عميق أسفه حول ما ورد في البيان من معلومات وصفها بالمغلوطة وغير الدقيقة بخصوص الجزائر، مع الضيفين: من واشنطن السيد مجدي خليل ورئيس منتدى الشرق الأوسط للحريات في واشنطن، ومن الجزائر العاصمة الدكتور رضوان بوهيدل أستاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية في جامعة الجزائر.
Share this content:
اكتشاف المزيد من موقع دار طيبة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.