في السادس من فبراير عام 2023 ضرب #زلزال مميت جنوب #تركيا وشمال غرب #سوريا. في الوقت الذي تكبدت فيه تركيا خسائر بشرية هائلة وصلت إلى أكثر من 50 ألف وفاة فإن جارتها سوريا دفعت أيضاً ثمناً باهظاً، مأساة راح ضحيتها أكثر من 6000 شخص إضافة إلى دمار هائل. ثلثا السكان في #إدلب نزحوا بسبب الحرب، وهم يعيشون في ظروف خطرة حتى قبل وقوع الزلزال. والناجون لم يحصلوا على ما يكفي من المساعدات الإنسانية التي هم في أمس الحاجة إليها. وبعد مرور عام على المأساة، يكافحون من أجل إعادة بناء حياتهم. تقريرمراسلة فرانس24 جينا لو برا.
Share this content:
اكتشاف المزيد من موقع دار طيبة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.