اختيار المخرج الكندي كزافييه دولان رئيسا للجنة تحكيم “نظرة ما”

اختيار المخرج الكندي كزافييه دولان رئيسا للجنة تحكيم “نظرة ما”



اختير المخرج الكندي كزافييه دولان (34 عاما) الخميس رئيسا للجنة التحكيم التي تمنح جائزة “نظرة ما” في الدورة السابعة والسبعين لمهرجان كان السينمائي المرتقبة في أيار/مايو. و”نظرة ما” (Un Certain Regard) هو قسم رئيسي يُقام بالتوازي مع المسابقة الرسمية لمهرجان كان، ويتمحور على المواهب الجديدة.

نشرت في:

2 دقائق

أعلن منظمو الدورة السابعة والسبعين لمهرجان كان السينمائي الخميس اختيار المخرج الكندي كزافييه دولان رئيسا لجنة التحكيم التي تمنح جائزة “نظرة ما” (Un Certain Regard).

وسبق لمخرج فيلمي “لورنس أني وييز” “Laurence Anyways” (لورانس على أية حال) و”توم أ لا فيرم” “Tom a la ferme” (توم في المزرعة) أن فاز عام 2014 بجائزة لجنة التحكيم في مهرجان كان عن فيلم “مامي” “Mommy” (أمي)، وبالجائزة الكبرى عام 2016 عن فيلم “جوست لا فان دو موند” “Juste la fin du monde” (فقط نهاية العالم).

وكان دولان البالغ 34 عاما الذي أنجز أول أفلامه الروائية “جي تويي ما مير” “J’ai tué ma mere” (قتلتُ أمي) عندما كان في التاسعة عشرة، أدلى خلال الصيف الفائت بتصريح مفاجئ أعلن فيه أنه “لم يعد يرغب” في إنجاز أفلام و”لم تعد لديه القوة” لذلك.

جائزة المواهب الجديدة

“نظرة ما” هو قسم رئيسي يُقام بالتوازي مع المسابقة الرسمية لمهرجان كان، ويتمحور حول المواهب الجديدة.

وأوضح منظمو الحدث السينمائي أنهم سيعرضون لائحة الأفلام المختارة في 11 نيسان/أبريل المقبل.

ومن بين الأعمال الأوفر حظا “ميغالوبوليس” “Megalopolis” لفرانسيس فورد كوبولا مع آدم درايفر وفورست ويتيكر، وفيلم للمخرج كيريل سيريبرينيكوف مقتبس من رواية “ليمونوف” لإيمانويل كارير، وفيلم موسيقي لجاك أوديار، وفيلم “إيمانويل” “Emmanuelle” لأودري ديوان.

وقد تُعرَض النسخة الجديدة من فيلم “نابوليون” للمخرج أبيل غانس، بصيغتها الكاملة التي تزيد عن سبع ساعات أو بشكل جزئي.

 

فرانس24/ أ ف ب

Share this content:


اكتشاف المزيد من موقع دار طيبة

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اكتشاف المزيد من موقع دار طيبة

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading