عاشت عائلة أبوشملة الأسابيع الأولى من حرب غزة، فقد استهدف منزلهم شمال القطاع منذ الثامن من أكتوبر لتقرر المغادرة نحو الجنوب. الوالد أحمد أبو شملة كان موظفا لدى القنصلية الفرنسية في غزة، طلب في عدة مناسبات إجلاء جميع أفراد أسرته، لكن التصاريح لم تشمل كل أبنائه. فاختار البقاء معهم وإرسال دفعة أولى من عائلته إلى باريس. قرار كلفه حياته. بقية أفراد العائلة وصلوا أخيرا إلى فرنسا مع بداية نهاية السنة المنقضية محمد فرحات ونبيّة مخلوفي زارا العائلة.
Share this content:
اكتشاف المزيد من موقع دار طيبة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.