يمشّطون شوارع مالاكوف في ضواحي باريس، يحيّون المارة ويتبادلون معهم أطراف الحديث حول الأوضاع في هذه المدينة بعد أعمال الشغب التي أعقبت مقتل الفتى نائل برصاص شرطي في 27 يونيو/حزيران. في مالاكوف، يعرف الجميع سامبا بايي الوسيط الاجتماعي المكلّف من قبل البلدية بإيجاد حلول لمشاكل السكان وحلّ الخلافات بطرق سلمية. بمناسبة احتفالات العيد الوطني الفرنسي، يلعب الوسطاء الاجتماعيون دورا هاما. وتحيي المدينة سهرة 14 يوليو/تموز في حين ألغت مدن عدة التظاهرة خوفا من عودة أعمال الشغب.
Share this content:
اكتشاف المزيد من موقع دار طيبة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.