تراجعت حدة المواجهات في فرنسا الأحد بين المحتجين والشرطة، فضلا عن انخفاض نسبة عمليات النهب. التقرير التالي يستعرض أهم الأسباب التي أدت إلى هذا الوضع الجديد، والتي أبرزها تغيير استراتيجية تعامل قوات الأمن مع مثيري الشغب، وفرض حظر تجول ليلي، وتكثيف العائلات والجمعيات من حيطتها.
Share this content:
اكتشاف المزيد من موقع دار طيبة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.